
ممارسة الرياضة تُنشط الدورة الدموية، مما يساعد في تدفئة الأطراف وتحسين أداء الأعضاء الحيوية.
مدونة مستشفى الكندي الطبية تهدف إلى توفير معلومات طبية موثوقة ومفيدة لزوار المدونة.
الأمراض المزمنة العلاقة بين مستويات الإجهاد وتطورها لدى…
يمكنك اختيار التمارين المنزلية أو المشي في أوقات النهار عندما تكون درجات الحرارة أعلى لما له من أهمية في:
تشير الدكتورة مريم شكر، طبيبة عامة مع اهتمام خاص بطب الأطفال في مركز هيلث بلاس لصحة الأسرة، إلى أن تغيرات الطقس المصاحبة للانتقال بين الفصول تؤدي إلى إضعاف الجهاز المناعي لدى الإنسان.
غسل اليدين جيدًا وبشكل متكرر خاصة بعد العودة من الخارج.
تحسين المزاج ومكافحة الكآبة الشتوية يُحفز التمرين إفراز الإندورفين (هرمون السعادة) الذي يقلل من الشعور بالتوتر أو الكآبة الموسمية.
وهي الخطوة التي لا بد منها، إذا شعرت بأي أعراض مثل الحمى أو آلام الجسم أو الإسهال أو مشاكل في الجهاز التنفسي.
الصحة النفسية لا تقل أهمية نور عن الصحة الجسدية. حافظ على التواصل مع العائلة والأصدقاء، واستغل الأوقات الباردة في الأنشطة المريحة مثل القراءة أو التأمل.
إغلاق النوافذ والأبواب أثناء الغسق والفجر لمنع البعوض من دخول منزلك.
مع انخفاض درجات الحرارة، يميل الكثيرون إلى التقليل من شرب الماء، مما قد يؤدي إلى جفاف الجسم. تأكد من تناول كميات كافية من الماء، وأضف المشروبات الدافئة مثل الشاي الأخضر والأعشاب الطبيعية التي تدعم المناعة وتحد من الأمراض الموسمية وتساهم الإمارات أيضا في:
ما رأيك بان تجرب الطبخ في منزلك، بدلاً من تناوله في السوق؟ الكثير من أطعمة السوق مشبَعة بالبكتريا التي تسبب أمراضاً مختلفة.
التغيرات المناخية التي يُحدثها فصل الخريف في الأحوال الجوية تساعد على تنامي وانتشار الفيروسات، وأكثرها شيوعًا فيروس الإنفلونزا، المعروف بأعراضه المزعجة والتي تختلف حدتها من شخص لآخر، وتشمل ارتفاع حرارة الجسم والعطس والسعال والشعور بآلام في الجسم.
الإسهال والقيء والغثيان والحمى والصداع وآلام البطن وقلة الشهية كلها علامات وأعراض لالتهاب المعدة والأمعاء الفيروسي.